Environmental awareness (cognitive – behavior)             No Of Abstract is : 11  
Coordinator
Prof. Khalid Fakhrany Coordinator :
Arts Faculty :
fakhrany@art.tanta.edu.eg Email :
0020-1064299322 Mobile :
   
     
دور المصري القديم في مواجهة التأثيرات السلبية على البيئة   
  أ.د/ عبد الحميد سعد عزب   
  كلية الآداب - قسم الآثار - شعبة الآثار المصرية القديمة    
  dr.azab_barod@hotmail.com   
 
يتناول هذا البحث مدى تفاعل المصري القديم مع الجوانب السلبية للبيئة التي كانت تواجهه من وقت الى آخر في مصر القديمة مثل أضرار الفيضانات والسيول التي كانت تهدده من المناطق الشرقية والتي كانت تدمر كل شىء وخاصة عمارة المنازل المشيدة على الأرجح من الطوب اللبن، وأيضاً مياه الأمطار التي كانت تهدد أسقف معابده ومقاصيره بالإنهيار في بعض الأحيان وكيف تلافى هذه التأثيرات بأساليب هندسية تناسب ذلك مثل إيجاد ميل هندسي في أسقف عمارته الحجرية تؤدى الى ميازيب لصرف المياه التي قد تؤثر على عمارته، كما قام بإيجاد زوايا منحدرة نحو الجهات الأرضية الأربعة من أجل حماية أهراماته. لقد قام المصري القديم بحماية مقابره من المياه الجوفية وأملاح التربة الى جانب التعديات البشرية بنحتها في صخور مرتفعات الجانب الشرقي للنيل، كما يتناول البحث أيضاً أساليب حماية المنشآت المعمارية القديمة من الرياح وزحف الرمال بإنشاء أسوار حول منشآته المعمارية، كما قام بترميم تراث أجداده، كما تلافى أخطار التأثيرات البحرية وما ينتج عنها من أبخرة ملحية على عمارته، ويوجد أدلة أثرية نصية توضح تعاملاته مع الزلازل والحركات الأرضية ومد وجزر البحر بالنسبة لليابس مما أدى رغم كل محاولاته لحماية بيئته الى غرق مدن ومواقع بأكملها وهو ما يعرف حالياً بعلم الآثار الغارقة. قام المصري القديم أيضاً بإيجاد نوع من التوازن النوعي البيئي من أجل حماية بعض الحيوانات والطيور النادرة من الإنقراض، وتلافى كذلك الأخطار السيئة الناتجة عن الحرق والصناعات الفخارية بإنشاء قمائن وأفران خاصة تقلل من أخطارها السلبية على بيئته، وأقصى ورش الصناعات عن أماكن تجمعاته السكنية وغير ذلك من أمور سيأتي ذكرها.      

 
Investigating the Environmental Pollution Awareness, (EPA) on an Egyptian people sample   
  Khalid I. Fakhrany   
  full professor in clinical psychology, Tanta University, Egypt    
  fakhrany@art.tanta.edu.eg   
 
The aim of this study discover the Environmental Pollution Awareness, (EPA) on an Egyptian people sample, 1113 participants, 810 female (ages, M= 23.72 SD=4.21), and 197 male (ages, M= 23.72, & SD=4.28). .they will identify sources of pollution in their community. They responded to Awareness of environmental Pollution Inventory (AEPI) Data were analyzed through computing expletory analysis, descriptive statistics followed by unpaired t-tests. Statistically significant differences were established between male and female, the results show that, there is three factors (low, mild and high) EPA, there is significant deference between male and female among low EPA but there is no significant deference between them on mild and high in EPA, there is significant deference between urban and civil participants among low EPA but there is no significant deference between them on mild and high EPA, there is significant differences between participants in mild and low EPA according to their job statues, there is significant differences between participants in (low, mild and high) EPA according their monthly income and there is significant differences between participants in (low, mild and high) EPA according their level of learning . Key words : Environmental pollution, awareness, Egypt,      

 
تصور مقترح لتفعيل دور جامعة طنطا فى تنمية الوعى البيئى لطلاب الجامعةوفق متطلبات التنمية الشاملة   
  د/محمد إبراهيم طه   
  قسم أصول التربية كلية التربية – جامعة طنطا    
  mohamed.khalil1@edu.tanta.edu.eg   
 
تعد التربية البيئية بعد من أبعاد التربية وعنصرمهم وهدف أساسى في تربية شاملة ومستدامةمن المهدإلي اللحد,وموجهة نحو إعداد الفرد للحياة وتكيفةفي بيئة الحياةوحل مشكلاته الحياتية اليومية,ولهّذا تسهم التربية البيئيةفى توجيه النظم التربوية نحو المزيد من الفعالية والواقعيةونحو تحقيق تفاعل أكبر بين البيئية الطبيعية والبشرية والإجتماعية سعيا إلى تحسين نوعية التعليم الجامعى وحياة الطالب والمجتمعات البشريةسواء بسواء. والهدف الأساسى للتربية البيئة هو تكوين وعي بيئى لدى الطالب الجامعى من خلالاكسابه المعلومات والمهارات البيئية والخبرات الضرورية لجعلة عنصراً فاعلاًايجابياً فى تفاعلة وتصرفاته مع البيئة. ويرتبط الوعى البيئى بالتربية البيئية إذ يمثل احد وسائل تحقيق حمايه البيئةلانهما يعملان علي غرس السلوك الايجابى وتنميته باتجاه البيئة ويسعيان الى إيجاد وعى طلابى بأهمية البيئة وحل مشكلاتها البيئيةوفقاً لمتطلبات التنمية المستدامة بحيث تؤدى اللي اشراك الطلاب بطريقة مشتركة وفعالة فى صياغة وتحقيق نوعية البيئية بجميع مكوناتها. ويهدف هذا البحث بشكل عام الى التعرف إلى مستوى الوعى البيئى لدى طلاب جامعة طنطا ودور الجامعة فىتنميته وفق متطلبات التنمية المستدامة . لهذا أستخدام الباحث المنهج الوصفى التحليلى ,كماتم إختيار عينة عشوائية من طلاب جامعة طنطا ,وتكونت العينة من 600طالب وطالبة من مختلف الكليات .وتم تطبيق مقياس الوعى البيئى ,واستبيانة لتحديد دور الجامعة فى تنميته . وتوصلت الدراسة إلى ان هناك ضعف فى وعى الطلاب البيئي . وهذا يعنى غياب الثقافة البيئية ,وكانت هناك فروق دالة إحصائيةفى مستوى الوعى البيئى ترجع لمتغير الجنس و نوع الكلية, ويقدم تصوراً مقترحاً لتفعيل دور الجامعة في تنميه الوعى البيئى.      

 
النشيد التربوى واكتساب بعض سلوكيات التربية البيئية لطفل رياض الأطفال   
  أ.د / فوزية النجاحى   
  قسم رياض الأطفال كلية التربية - جامعة طنطا    
  fawzay.elnagahi@edu.tanta.edu.eg   
 
النشيد التربوى أحد عناصر التربية الموسيقية التى تؤثر فى بناء سلوكيات التربية البيئية للطفل ، ولما كانت التربية الموسيقية خير وسيلة للتعلم من خلال الغناء والاستماع والحركة فقد ارتبطت فكرة البحث الحالى باستخدام أناشيد تربوية مقترحة تساعد فى تعلم بعض سلوكيات التربية البيئية لأطفال الروضة، وهدفت الدراسة الى معرفة اثر النشيد التربوى فى إكساب اطفال الروضة، بعض السلوكيات البيئية و أجريت على الأطفال فى سن 5 - 6 سنوات و استخدمت الدراسة كل من اختبار السلوكيات البيئية المصور للأطفال ، ومجموعة أناشيد تربوية و استمارة لقياس المستوى الاقتصادى الاجتماعى واختبار رسم الرجل " لقياسى الذكاء " وأوضحت النتائج ان استخدام الأناشيد التربوية أسهم فى إكساب الأطفال بعض السلوكيات البيئية المرجوة، وجاء من اهم توصيات ومقترحات الدراسة ضرورة تدعيم دور الحضانة ورياض الأطفال بالأناشيد التربوية الهادفة للمساهمة فى الحد من المشكلات البيئية لإضافة الى أهمية إدخال مادة التدريب الشخصى ضمن المناهج فى خطة إعداد معلمات رياض الأطفال على مستوى الجامعات المصرية .      

 
سلوكيات التربية البيئية لدى طفل الروضة وعلاقتها ببعض المتغيرات   
  أ.د / فوزية النجاحى   
  قسم رياض الأطفال كلية التربية - جامعة طنطا    
  fawzay.elnagahi@edu.tanta.edu.eg   
 
ملخص الدراسة الحاجه ملحة لتنمية اتجاهات بيئية إيجابية للطفل لإعداد الإنسان الواعى المتفهم لبيئته وما يواجهها من مشكلات والقادر على المساهمة الإيجابية فى التغلب على هذه المشكلات لتحسين البيئة للأفضل . والتنشئة البيئية للطفل تبدأ منذ صغره وتقوم بها المؤسسات المعنية بتنشئته مثل الأسرة والروضة والمدرسة ووسائل الإعلام المختلفة . وهذه الدراسة أجريت على الأطفال فى بعض الروضات فى مدينة طنطا بجمهورية مصر العربية . وهدفت هذه الدراسة إلى دراسة سلوكيات التربية البيئية للطفل وعلاقتها بكل من النمو الاجتماعى للطفل ومستوى ذكائه وجنسه وتعليم الأم . واستخدمت الدراسة استمارة بيانات عن الطفل واختبار السلوكيات البيئية المصور للطفل واختبار جودانف هارس للذكاء واختبار فاينلاند للنمو الاجتماعى . وأوضحت الدراسة وجود علاقة إرتباطية بين السلوكيات البيئية للطفل وكل من نموه الاجتماعى وذكائه وتعليم الأم، فى حين أنه لا توجد علاقة بين السلوكيات البيئية للطفل وجنسه. وكان من ضمن مقتراحات الدراسة أنه من الضرورى إدخال مقرر التربية البيئية فى الخطة الدراسية لأقسام تربية الطفل فى مختلف الجامعات حتى تعد معلمة الطفل إعداداً بيئيا سليما.      

 
منظومات الضبط السلوكى للأفراد والمؤسسات لتحقيق الحماية المزدوجة للإنسان والبيئة   
  أ.د / عبد الوهاب محمد كامل   
  علم النفس التربوى كلية التربية – جامعة طنطا    
  wahabelsayed@gmail.com   
 
التفكير المنظومى عملية كلية دينامية تعتمد على تنشيط وتقوية العلاقات المتداخلة بين عناصر النظام حيث أصبح الآن من أقوى الوسائل على الإطلاق لحل مشكلات حماية البيئة من التلوث. وسوف أتناول فى تلك الدراسة المنظومات الآتية:- أولاً: منظومة المعلومات: 1-وتتكون من أنواع المعلومات. 2- مقدار المعلومات. 3- مستوى تعليم المعلومات. ثانياً: منظومة الدعامات الحضارية للسلوك البيئى: 1-الإعداد العلمى لكل من: أ) المعلمين ، ب) الدعاه ، جـ) الإعلاميين. 2-توفير البنية التحتية لنجاح عمليات التهجير الأسرى المنظم للمدن الجديدة وبسيناء والوادى الجديد مع دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة كحوافز للتنمية. 3-تحفيز كبار رجال الأعمال لنقل الأنشطة الاقتصادية للمناطق والمدن الجديدة. ثالثاً: منظومات تؤدى إلى الاعتداء على البيئة: 1-التضخم و الازدحام السكانى. 2- الجهل وفقدان الخصوصية. 2-الاستهتار فى تطبيق القوانين. رابعاً: منظومات الاستمتاع البيئى: 1-النظافة جوهرة البيئة الصحية. 2-تذوق الإحساس بالجمال: رؤية ما هو جميل ، الابتسامة والمحافظة على الجمال الشخصى ، التذوق السمعى ، تذوق العطور ، تذوق الطعام بالأسلوب الصحى ، الاستمتاع بالمحافظة على الحيز الشخصى. 3-توفير حماية الخصوصيه النفسيه للفرد. خامساً: نتائج دراسة ميدانية عن حماية نهر النيل من التلوث: (عبد الوهاب كامل، طارق سيف: 1994) اشترك فى الإجابة على استبيان سلوكيات حماية النيل من التلوث 479 من طلاب جامعتى طنطا وكفر الشيخ. هذا بالإضافة إلى المسح الفوتوغرافى للسلوكيات الفعلية التى يمارسها الأفراد بدون وعى. أظهرت النتائج وجود : الوعى الذاتى ، الوعى الاجتماعى ، الخوف على الصحة من تلوث نهر النيل. كما أظهر التحليل الكيفى تنوع الاستجابات دور الافراد والمؤسسات فى ضبط سلوكيات حماية البيئة.      

 
دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تنمية بعض القيم البيئية لطفل الروضة   
  أ.م.د/ راندا مصطفي الديب   
  قسم رياض الأطفال كلية التربية جامعة طنطا    
  Randa.eldeeb@edu.tanta.edu.eg   
 
یمكن تحدید مشكلة البحث الحالي في ما دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية في تنمية بعض القيم البيئية لطفل الروضة، وهي الفترة الحاسمة لتقبل أسس التربیة السلیمة في نفوس الأطفال، ویمتد أثرها لتظهر فیما بعد في سلوكیاتهم وأفعالهم ، والقيم البيئية ليست مجرد مقرر يدرس في مرحلة عمرية معينة ثم تنتهي العلاقة به ؛ فتعليم القيم يتم بشكل متواصل ويبدأ في مرحلة الطفولة المبكرة ويستكمل في باقي المراحل التعليمية التالية ؛ وبهذا تصبح القيم البيئية جزء لا يتجزأ من النسق القيمي للإنسان . يهدف البحث الحالي إلي وضع تصور مقترح لدور مؤسسات التنشئة الاجتماعية فى تنمية بعض القيم البيئية لطفل الروضة ، وذلك من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية : 1-ما القيم البيئية المناسبة اللازم تنميتها لدى طفل الروضة ؟ 2-ما دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية فى تنمية بعض القيم البيئية لطفل الروضة؟ 3-ما التصور المقترح لدور مؤسسات التنشئة الاجتماعية فى تنمية بعض القيم البيئية لطفل الروضة ؟ ولتحقيق أهداف البحث الحالي اتبعت الباحثة المنهج الوصفى . حدود البحث - وضع تصور مقترح لدور مؤسسات التنشئة الاجتماعية وسوف يقتصر البحث الحالي علي مؤسستين هما : الأسرة والروضة . -سوف يقتصر البحث الحالي علي بعض القيم البيئية المستمدة من الدراسات السابقة . توصل البحث الحالي إلي تقديم تصور مقترح لدور مؤسسات التنشئة الاجتماعية فى تنمية بعض القيم البيئية لطفل الروضة . ومن أهم توصيات البحث الحالي الأخذ بالتصور المقترح لتنمية بعض القيم البيئية لطفل الروضة . الكلمات المفتاحية -مؤسسات التنشئة الاجتماعية. -القيم البيئية. -تصور مقترح .      

 
التلوث البيئي دراسة من منظور إسلامي   
  د/ محمد عامر احمد محمد، ود/ ربيع محمد عبدالرحيم   
  قسم الجغرافيا - كلية التربية - جامعة بخت الرضا - السودان    
  Amer93788@gmail.com   
 
هدفت هذه الدراسة الي ابراز مشكلة التلوث البيئي من منظور إسلامي، ولتحقيق هذا الهدف أجاب الباحث عن الأسئلة الآتية:  ما مفهوم التلوث البيئي في الإسلام؟  ما خصائص التلوث البيئي؟  ما لآثار المترتبة على التلوث؟  ما منهج الإسلام في علاج التلوث؟  ماهي التشريعات الإسلامية بحق العابثين في البيئة؟ ولتحقيق الهدف من الدراسة اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي والمنهج الاستنباطي، وذلك بتتبع نصوص القرآن والأحاديث النبوية المتعلقة بالبيئة، وبالرجوع الي المصادر والمراجع ذات العلاقة، وتحديد أهم المواضيع التي يمكن الاستفادة منها لأثراء الدراسة، وقد خلص من خلال الدراسة الى النتائج التالية: • التلوث هو من أهم مظاهر الاعتداء على البيئة بصوره وأشكاله المختلفة، لذا ينبغي التصدي له ووضع الخطط من قبل الدوائر المختصة. • ان المحافظة على البيئة الطبيعية يعد واجبا فرضة الله تعالى، وان الشريعة قد اعتبرت حماية البيئة والمحافظة عليها من الطرق التي يتقرب بها الانسان الى الله تعالى. وفي ضوء هذه النتائج توصى الدراسة بضرورة العودة الى النصوص الشرعية في القرآن والسنة والتي تشكل في مجموعها ضوابط شرعية تضبط سلوك المسلم في التعامل مع البيئة بشكل يحافظ على توازنها وجمالها، إضافة الى ضرورة التأكيد على التوعية الإعلامية بمختلف أنواعها وتسليط الضوء على التوعية البيئية الإسلامية وبيان مخاطر التلوث على الانسان وسائر المخلوقات.      

 
Literature and Environmental Pollution   
  Abdul Hamid Ahmed Nasser Al-Madari   
  PhD Researcher Mansoura University    
  almadari2015@yahoo.com   
 
Environmental pollution with its different types (air, soil, water, noise, and light) is one of the major problems in the world of today. The problem increases day after day and becomes more intricate. Not only does it form a menace to human beings, it is also a menace to the whole planet. This paper is intended to explore the role of literature, which has been largely ignored, in raising the environmental awareness among people. It is significant in a way that it opens a new window in tackling the problems caused by environmental pollution. The paper falls into four sections: introductory observations, definitions, the literary role, and a conclusion. The final section presents the findings the researcher arrived at. Literature with its various forms (poetry, story, novel, and drama) plays a very important role in depicting the problems of pollution and explaining them in a very artistic way which is enjoyable for all readers. Hence it has an obvious contribution in reducing the problems of environmental pollution.      

 
A READING OF JOSE SARAMAGO’S BLINDNESS IN THE CONTEXT OF ECOCRITICSIM   
  Dr Abdulgawad Elnady   
  Associate Professor of Literature, Department of English, Faculty of Arts, University of Tanta, Egypt    
  abdulgawad2@gmail.com   
 
This paper examines Jose Saramago’s novel Blindness in the context of ecocriticism, a school of criticism that has recently grappled with the problematic relationship between man and the environment. The theory investigates the role literature can play in understanding and improving ecological issues such as man’s precarious position in the postmodern world in what seems to be a break with traditional criticism that has been categorically interested in the aesthetic appreciation of works of art. It is also concerned with the study of the ecological hazards brought about by our postmodern world in the aftermath of world wars and as a result of the scientific revolution characterizing the greater parts of the last and the present centuries. Blindness is thus predicated on the premise that a whole city is gradually afflicted by the epidemic of blindness, an ecological catastrophe which baffles the government that sends afflicted people to the quarantine. The doctor’s wife who escapes blindness is the only witness to the horrors emanating from such a disaster as she oversees and registers the abasement, meanness, savagery, and dehumanization characterizing most blind people under these horrid circumstances. Through her lenses, the writer sets the normal and the abnormal, the humane and the brutal, the wise and the lunatic against each other. The magical realism of the novel, reminiscent of the world of Garcia Marquise, is appropriated by Saramago to approach a cosmological crisis from a literary perspective, a parallel solution that is at once aesthetically pleasurable and ecologically rewarding.      

 
المؤسسات التعليمية ودورها في تنمية الوعي البيئي بالمجتمع الريفي   
  د.ياسر السيد النجار   
  مدرس بقسم علم الاجتماع - كلية الآداب – جامعة طنطا    
  yasserelnagar@ymail.com   
 
(أ‌) مشكلة البحث وأهميته: تعرض المجتمع الريفي فى الآونة الاخيرة إلى العديد من التغيرات التي أثرت بالسلب على البيئة الريفية، ومن مظاهر هذه التأثيرات انتشار التلوث البيئي، والزحف العمراني على الاراضي الزراعية، فضلاً عن التغير في العادات والتقاليد وأنعكاساتها بالسلب على البيئة الريفية. الأمر الذى تطلب الاهتمام بنشر الوعي البيئى لدى مختلف فئات المجتمع، خاصة بالمجتمع الريفي، وتعد المدارس كؤسسات تعليمية وتربوية منوطه بهذا الدور لتوضيح أهمية البيئة التى يعيش بها الفرد وأهمية المحافظة علي مواردها الطبيعية والبشرية، وتوضيح الكيفية التي يمكن من خلالها مواجهة تأثيرات الجوانب السلبية على البيئة، وهنا تتحد مشكلة الدراسة فى محاولة التعرف على دور المؤسسات التعليمية كالمدارس فى تنمية الوعى البيئيى لدى الافراد بالمجتمع الريفي. أهداف البحث : ينطلق البحث من هدف رئيسي يتمثل في التعرف على الدور الذي تقوم به الممؤسسات التعليمية (المدرسة) في نشر الوعي البيئي بالمجتمع الريفي، وينبثق عن هذا الهدف مجموعة من الأهداف الفرعية هي: 1- التعرف على أهم القضايا والمشكلات البيئية بالمجتمع الريفي. 2- التعرف على أهم الأليات التى تعتمد عليها المؤسسة التعليمية في نشر الوعي البيئي. 3- التعرف على مدى وعي الأفراد بخطورة المشكلات البيئية على الأفراد والبيئة المحيطة بهم. 4- أهم التحديات التى تقف عقبة أمام دور المؤسسة التعليمية (المدرسة) في نشر الوعي البيئي. 5- التعرف على أهم العادات والتقاليد الاجتماعية التي تؤثر بالسلب على البيئة الريفية. (ج‌) منهج وأدوات البحث: تنتمي الدراسة الى الدراسات الوصفية، وتمثلت أدوات البحث في استمارة استبيان، كما تم الاستعانة بمقياس خاص بالوعي البيئي، وشملت عينة الدراسة ستة مدارس من مراكز مختلفة بمحافظة الغربية.      

 
   

Image Gallery

 

 

 

 

Contact Us

Prof. Ahmed AS Shakal - Professor of Neurosurgery

Vice Dean of Faculty of Medicine For The Education And Student  Affairs - Tanta University, Egypt

Cell: 00201111494111
Tell Home: 0020403405035
Tell Clinic: 0020403314858
E-mail: ahmedshakal@med.tanta.edu.eg

All Rights Reserved Portal 2016